نتائج البحث: الجائزة العالمية للرواية العربية
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) أمس الأربعاء عن القائمة القصيرة لدورة عام 2024 والتي ضمت ستة أعمال من بينها روايتان لكاتبيْن فلسطينييْن: "قناع بلون السماء" لباسم خندقجي، و"سماء القدس السابعة" لأسامة العيسة.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
بالرغم من الأوضاع الاقتصادية المتردية نتيجة الحروب التي تعصف بالعالم، لا يزال للثقافة حضور بالغ الأهميّة على الصعيدين العربي والعالمي؛ فمن المهرجانات الفنية والأدبية، إلى المعارض، وتحديدًا معارض الكتب، ثمّة حضورٌ لافت، وجمهور يأبى الخضوع لصوت الرصاص.
كان الكاتب خالد خليفة يمارس تمارين الحياة كل يوم بين موتى، كما يذكر في أحاديثه الخاصة والعامة، كأنه يقول لنا لا موت أبديًا في سورية، الكل يستيقظون منه كأنه مجرد قيلولة صغيرة تحت ظل شجرة مشتعلة.
في عملهِ السردي الأحدث "نشيج الدودوكْ"، الصادر عن المؤسَّسة العربية للدراسات والنشر-بيروت 2023، والذي يُجنِّسه بـ"سيرة روائية"، يذكِّرنا الروائي الأردني جلال برجس بالسيرة الروائية لمحمد شكري في روايته "الخبز الحافي"، الذي أقام حرب استنزافٍ مع الذي نخفيه من عوراتٍ وانكسارات.
وسط غياب التفاعل السنويّ المعتاد، وبعد عودته إلى موقعه السابق على طريق مطار عمّان الدولي، افتتحت فعاليات الدورة 22 من معرض عمّان الدولي للكتاب.أجنحة بلا زوار، مسارات بلا ازدحام، مواقف سيارات متاحة، طاولات (كافيتيريا) المعرض فارغة، تحوّلات كبرى...
صدرت حديثًا للروائي الأردني جلال برجس رواية بعنوان "نشيج الدودوك" عن "دار الشروق"، وهي عبارة عن سيرة روائية لبرجس الحائز على الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2021.
بحلول صيف هذا العام، تحل الذكرى الخامسة لرحيل أحد أبرز كتاب رواية البحر في العالم العربي. إنه الروائي العربي السوري حنا مينة، الذي فارق الحياة بتاريخ 21 آب/ أغسطس 2018، مخلفًا للخزانة العربية مجموعة من المؤلفات الإبداعية.
كانت الرواية وستظل واجبًا مُلحًّا. وكلّما قرأت هذه العبارة أو ذُكرت أمامي استثيرت داخلي أشجان قلما تثيرها ألفاظٌ أخرى. فكم من شاب يتطلّع لأن يصبح روائيًا بأحد الأيام. وكم من قارئ، بل وكم من مجتمع، يرى نفسه في مرآتها.
يُعَدّ الكاتب والمترجم التركي محمد حقي صوتشين (Mehmet Hakkı Suçin)، من أبرز مترجمي الأدب العربي الكلاسيكي والأدب الحديث إلى اللغة التركية، وهو في مقدّمة المترجمين الأتراك الذين أعادوا الاهتمام بالأدب العربي في تركيا بعد قطيعة استمرت لعقود. هنا حوار معه: